السلام عليكم
هذي قصة واقعية بكت ناسكثيييييييير..
نالت جائزه افضل قصه لعامين كاملين ..
القصة:
****************************************
سعود) شخصفاشل بجميع المقاييس الحظ ردي واقف له بكل مكان و بكل زمان إنسان تعيس ببساطة
وعلى كل ذا دلخ بكل معنى تحمله هالكلمه يتكون من كتلة تناحه تمشي على الأرضولكنه للأمانة كان وسيما جدا جدا .. الموهم نشأ في بيت أبوه و أمه وترعرع فيذاك
و كبر و تم خمس سنين من الدلاخه المفهيه وبعد أن يأسوا منه أمه و أبوه وكرهوا اليوم اللي جابوه فيه و حس بالوحدة في هذه الدنيا في سن صغيرة اخذ يتحلطم كلليله و يناشق آخر الليل حيث مرتن من المراير لحس مخه إبليس في ليلتن ظلماء استجمعقواه وقرر أن يفرك من البيت ولكن ليس بعيدا فرك إلى بيت ولد جيرانهم (ريان) K حيثيجد هناك كل سبل الرفاهية من بلاي ستيشن و حوش وسيع حق لعب كوره
وغيره منملذات الدنيا فهم عائله متفتحة و متحررة (متحررة يعني بناتهم يطلعون كاشفات خخخخ ) و يوم قلط عندهم استقبلوه بكل حفاوة قالوله وش جابك يا سعود عندنا (الله من زينالحفاوة) قال أمي قالت رح نم عندهم قلت والله مهيب شينة و جيت فرحبوا به و نام معوخويه ريان بنفس السرير و في الصباح الباكر جا ابو سعود يدق الباب على بيت جيرانهمقالوله موجود عندنا والله و يدخل ابو سعود بيت الجيران و يدور غرفة ريان و يلقىسعود فاق خشته لابس سروال سنة اخوهم الكبير واصل المغاط حق الخصر لين خشمه مير يمسكابو سعود شوشة سعود و يطيح السروال السنه حقه و يبقى على السروال الداخلي خخخ وسطّحه ببيتهم حيث استقبلته امه مع المطبخ الخارجي و بيدها ماس و قدر و اخذت ترجفهلين اغمى عليه ما فاق الا بعد خمس ساعات ولم يستسلم فعلها مره و مرتين و اخرى
(نشب بذالجيران خخخخخ) اليين قالوا ما نبيك و اخذ يبكي يبكي ليلا نهارا صاريدور بالحوش بسيكله بالساعات من الفهاوه .. حين كمل سنه السادسه بعد شتى وسائلاقناع و طق تبقيس دخل المدرسة سنة اولى مغلوبن على امره خخخ هو و ولد خالته حمودوصار
يلزق بحمود وين ما راح يروح معه لا اصدقاء ولا شي و حمود كان الوحيداللذي يرأف بحاله في مواقف صعيبه مثل حرمان ابوه المصروف طبعا بذاك العمر كانالمصروف اكبر مشكله يواجهها الطفل المهم حمود
ما قصر مع ولد خالته و صاريعلمه امور الحياه و كبرو ثنينهم و كل عمره ينجح بالدف سعود و حمود كان متفوق اكثرمن سعود .. مما اشعل غيرة سعود ولكن حمود بذكائه كان يمتص غيرة سعود بطيبة قلبه ولين اطباعه .. وصلوا لسن المراهقه 16 و الحال كما هي .. طلع حمود جوال بحكم ظروفهالعائليه وسعود
قعد يحن على امه و هي داخله و هي طالعه اليييين اشترتله جوالعائلي طار بالفرحه سعود حط اول رقم رقم بيتهم و الثاني رقم جوال ابوه و الثالث رقمامه و حمود و شغالتهم موزه و سواقهم فخر الدين
تابع >>>>>>>>>>>>>